Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
الاخوه الاعضاء: ان هدف المنتدي في قسم المواضيع
العامه هو طرح المواضيع التي تختص بمحتوى المنتدي لذا يرجي التكرم بطرح المواضيع
التي يهدف اليها المنتدي وكل من يضع غير ذالك ستعلق عضويتة
لا أعتقد أنه تعرض لشمس أو خلافه مما ذكرت. اللون الأصلى برتقالى ، ولو كان تعرض لمثل ما ذكرت سيكون اللون برتقالى باهت pale orange ، هذا حسب تصورى واستنتاجى. سأقول وجهة نظرى ولا تستغربوها ، وهذه يعرفها الممارسون لعملية الطباعة .. أعتقد أن علبة الأحبار بماكينة الطباعة كان بها لون بنى لطباعة طوابع ما باللون البنى ، وعندما تم وضع اللون البرتقالى لطباعة هذا الطابع إختلط نسبة من اللون البنى الموجود سابقا فى العلبة مع اللون البرتقالى ، وظهر اللون هكذا على مجموعة الشيتات الأولى لطباعة هذا الطابع ، هذه مجرد وجه نظر ، ولا أعرف إن كان لها من يؤيدها أم لا ، رغم ان هذا يحدث دائما عندما لا يتم تنظيف علبة الأحبار بماكينة الطباعة قبل وضع اللون الجديد. مازلنا فى إنتظار آراء أحبائنا بالمنتدى.
الايجابي في العرض : انك تعرض طابعين لنفس الفئه معا
لكن اخي ميشو الطبعات القديمه ذات اللون الواحد دائما تظهر فيها تنوعات في الالوان فلا تستغرب انا شاهدت تنوعات مختلفه للبرتقالي نفسه بين الغامق الى الفاتح .. لا اتوقع ان له قيمة عاليه بل هي مجرد اختلافات لونيه والطابع اساسا تالف وفق مواصفات الطوابع القابله للاهتمام ....
. مستشارنا الحمدانى : التنوعات فى الألوان هى أن يكون نفس اللون مثلا برتقالى ولكن بدرجات مختلفه حسب كثافة الحبر فى علبة الأحبار بالماكينة أثناء الطباعة ، ودائما المجموعات الأولى فى الطباعة يكون لونها مثلا برتقالى داكن dark orange ثم تتدرج إلى البرتقالى الباهت pale orange قبل ان يزيدوا الأحبار للماكينة. لكن القضية فى الطابع ليس تدرج فى اللون ، حسب نظرتى يوجد لون بنى فى الطايع brown . أما من ناحية خيبة الأمل ، أرجو أن لا تكترث لها كثيرا ، فأنا لا أعول على أى مردود مادى من الطوابع ، فهى هواية قبل ان تكون تجارة، والغاية كما قلت سابقا النقاش وإثراء المنتدى بالمواضيح الجدلية أحيانا.
لا أعتقد أن بهما خطأ لو كان في خطأ لون ما كان الطابع اتوشح كان اتعدم، هكذا يقول المنطق لو خطأ مثل هذا مر في المرة الأولى ما كان سيمر في المرة الثانية عند التوشيح.