تغيير خلفية الموقع

الوضع اليلي

تفعيل الوضع اليلي
منتدى العملات والطوابع العربي

متى سوف تنتقل من الهواية إلى الأحتراف؟

مجان

<p align="center"><span lang="ar-ae"><font face="A
إنضم
30 يونيو 2010
المشاركات
516
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
سبب كتابة هذا الموضوع هي النخبة من أعضاء المنتدى الجميل والتي لا أتمنى أبداً أن تكون مشاركاتها المفيدة والقيمة مقتصرة فقط في منتديات الشبكة العنكبوتية.

أتمنى أن يكون هذا المنتدى الجميل هو المنزل الذي نجتمع فيه بشكل متواصل، يومياً، لنتعارف، ثم نتعلم و نستفيد، ولكن يجب علينا أن نتقدم للأمام ولا نقف عند المشاركات الكتابية.

أعتقد أن المرحلة التي يصل فيها الهاوي إلى المشاركة في المعارض الدولية (أقصد أن يشارك بعرض دولي في معرض خارجي) هي مرحلة الأحتراف في الهواية. وقد لا يتفق معي الكثير عندما أقول أن الهاوي الذي لا يشارك في معارض دولية بالرغم من أمتلاكه من النوادر ما لذَ و طاب، أقول هذا الهاوي بالرغم من أمتلاكه هذه النوادر إلا أننا لا يمكن أن نقارن بينه و بين الآخر الذي يُشارك في معارض دولية وينال الجوائز الذهبية. الأول وإن كان يملك من النوادر أكثر من الثاني، تبقى مجموعة الثاني هي الأقوى!

أقول ذلك – وقد لا يوافقني الرأي الكثير – ولكن منهجياً، لا يمكن الحكم فيما يملكه مجان أو الحمداني مع ما يملكه شخص آخر يشارك في معارض دولية، ويعلن فيها عن ما يملكه من مواد قوية و نادرة. يعلن فيها عن التحدي!

إذا في هذه الهواية الجميلة، إذا سأل سائل من هو صاحب أقوى مجموعة في بغداد الموشحة في العرض التقليدي، لن نفكر كثيراً، فهو معروف لدى الهواة المحترفين، ومن هو صاحب أقوى مجموعة عمانية في التاريخ البريدي، أو أقوى مجموعة كويتية في العرض التقليدي؟ أو، أو، أو؟ أيضا هم كذلك معروفون لدى الهواة المحترفين.

إذاً، متى سوف تنتقل من الهواية إلى الأحتراف؟ متى سوف نرى مجموعة أشخاص في منتدانا تُشارك و تتحدى في المعارض الدولية؟

أتمنى أن يكون ذلك قريباً.
 
سبب كتابة هذا الموضوع هي النخبة من أعضاء المنتدى الجميل والتي لا أتمنى أبداً أن تكون مشاركاتها المفيدة والقيمة مقتصرة فقط في منتديات الشبكة العنكبوتية.

أتمنى أن يكون هذا المنتدى الجميل هو المنزل الذي نجتمع فيه بشكل متواصل، يومياً، لنتعارف، ثم نتعلم و نستفيد، ولكن يجب علينا أن نتقدم للأمام ولا نقف عند المشاركات الكتابية.

أعتقد أن المرحلة التي يصل فيها الهاوي إلى المشاركة في المعارض الدولية (أقصد أن يشارك بعرض دولي في معرض خارجي) هي مرحلة الأحتراف في الهواية. وقد لا يتفق معي الكثير عندما أقول أن الهاوي الذي لا يشارك في معارض دولية بالرغم من أمتلاكه من النوادر ما لذَ و طاب، أقول هذا الهاوي بالرغم من أمتلاكه هذه النوادر إلا أننا لا يمكن أن نقارن بينه و بين الآخر الذي يُشارك في معارض دولية وينال الجوائز الذهبية. الأول وإن كان يملك من النوادر أكثر من الثاني، تبقى مجموعة الثاني هي الأقوى!

أقول ذلك – وقد لا يوافقني الرأي الكثير – ولكن منهجياً، لا يمكن الحكم فيما يملكه مجان أو الحمداني مع ما يملكه شخص آخر يشارك في معارض دولية، ويعلن فيها عن ما يملكه من مواد قوية و نادرة. يعلن فيها عن التحدي!

إذا في هذه الهواية الجميلة، إذا سأل سائل من هو صاحب أقوى مجموعة في بغداد الموشحة في العرض التقليدي، لن نفكر كثيراً، فهو معروف لدى الهواة المحترفين، ومن هو صاحب أقوى مجموعة عمانية في التاريخ البريدي، أو أقوى مجموعة كويتية في العرض التقليدي؟ أو، أو، أو؟ أيضا هم كذلك معروفون لدى الهواة المحترفين.

إذاً، متى سوف تنتقل من الهواية إلى الأحتراف؟ متى سوف نرى مجموعة أشخاص في منتدانا تُشارك و تتحدى في المعارض الدولية؟

أتمنى أن يكون ذلك قريباً.


كنت اتمنى سابقا وما زلت اتمنى ان تبقى متواجدا بشكل يومي معنا اخي العزيز ـ مجان ـ فطروحاتك كشخصيتك رائعه وتستحق الوقوف فعلا في كل صغيره وكبيره توردها هنا او هناك ..


اتفق معك في المبدأ دائما واختلف معك في الجزئيات والتفاصيل فقط ..

نعم حان الوقت لتغيير مسار الهوايه عربيا وهذا ما كنت دائما اطرحه في مداخلات وردود عابره وكنت اقول : ان الهواة العرب في الاغلب يفتقرون الى المنهجية في التعامل مع الهوايه
فقد ينقسم البعض بين منفعه ماديه فقط فهو يبحث عن ثراء سريع للاسف الشديد ولا يتعب ذاته في البحث والتقصي والاستدلال في ما يبحث عنه ، وبعضهم الاخر تراه متخبطا من غير هدف مسبق فيجمع كل ما لذ وطاب ويقطف زهرة من بستان ، وصبارة من صحراء قاحله...

شخصيا شاهدت عدة معارض واكثر ما كان يلفت انتباهي هو ان المعروضات ليست دائما للندره القويه ـ والتي في مجمل الحال تكون مكلفة على صاحبها ـ بل ايجاد فكره جديده وطريقة منهجيه معينه يقدم بها معروضاته فتشد الانتباه وتنافس ما يعرضه الكبار من المحترفين

النقطه المثيره للجدل في الموضوع : ان هناك حاجز الخوف دائما من ان المعروض لن يفي بالغرض ، طالما انك تشارك بمعارض كبيره
وهذه انا شخصيا مررت بها ثم اكتشف ان العديد من المعروض اقل بكثير مما لدي انا شخصيا على اقل تقدير !!

وهذا ما اردته انت شخصيا اخي مجان في موضوعك اعلاه لذلك انا معك في ضرورة كسر هذا الحاجز ...

وتبقى التفاصيل الصغيره الاخرى ، ضيق الوقت والالتزامات العائليه والعمليه ، وترتيب مواعيد السفر وحجوزات الفيزا وغيرها


لنا عوده ان شاء الله



 
سبب كتابة هذا الموضوع هي النخبة من أعضاء المنتدى الجميل والتي لا أتمنى أبداً أن تكون مشاركاتها المفيدة والقيمة مقتصرة فقط في منتديات الشبكة العنكبوتية.

أتمنى أن يكون هذا المنتدى الجميل هو المنزل الذي نجتمع فيه بشكل متواصل، يومياً، لنتعارف، ثم نتعلم و نستفيد، ولكن يجب علينا أن نتقدم للأمام ولا نقف عند المشاركات الكتابية.

أعتقد أن المرحلة التي يصل فيها الهاوي إلى المشاركة في المعارض الدولية (أقصد أن يشارك بعرض دولي في معرض خارجي) هي مرحلة الأحتراف في الهواية. وقد لا يتفق معي الكثير عندما أقول أن الهاوي الذي لا يشارك في معارض دولية بالرغم من أمتلاكه من النوادر ما لذَ و طاب، أقول هذا الهاوي بالرغم من أمتلاكه هذه النوادر إلا أننا لا يمكن أن نقارن بينه و بين الآخر الذي يُشارك في معارض دولية وينال الجوائز الذهبية. الأول وإن كان يملك من النوادر أكثر من الثاني، تبقى مجموعة الثاني هي الأقوى!

أقول ذلك – وقد لا يوافقني الرأي الكثير – ولكن منهجياً، لا يمكن الحكم فيما يملكه مجان أو الحمداني مع ما يملكه شخص آخر يشارك في معارض دولية، ويعلن فيها عن ما يملكه من مواد قوية و نادرة. يعلن فيها عن التحدي!

إذا في هذه الهواية الجميلة، إذا سأل سائل من هو صاحب أقوى مجموعة في بغداد الموشحة في العرض التقليدي، لن نفكر كثيراً، فهو معروف لدى الهواة المحترفين، ومن هو صاحب أقوى مجموعة عمانية في التاريخ البريدي، أو أقوى مجموعة كويتية في العرض التقليدي؟ أو، أو، أو؟ أيضا هم كذلك معروفون لدى الهواة المحترفين.

إذاً، متى سوف تنتقل من الهواية إلى الأحتراف؟ متى سوف نرى مجموعة أشخاص في منتدانا تُشارك و تتحدى في المعارض الدولية؟

أتمنى أن يكون ذلك قريباً.

السلام عليكم...

حقيقةً, مررت بموضوعك الكريم سيدي صاحب القلم الأنيق الرشيق لمرتين أو ثلاث, لي رغبةٌ في أن أشارك, و لم أعرف و حتى الساعة تماماً كيف أشارك, فهناك ضبابية و كما أرى في طرحك الكريم قد يكون عقلي قاصراً عن إدراك مكنوناته, و قد لا أكون.! و لذا و حتى يكون دخولي إيجابياً لا هامشياً, فأرى أن أستأذنك في تعريف ما تفضلت ضمنياً بالإشارة إليه:

1- ما هو تعريف المعارض الدولية في طرحك.؟ هل هي المعارض المتضمنة لعرض المقتيات حصراً, أم هي المزادات و الملتقيات العالمية للبيع و الشراء و تداول الأفكار و الإتجاهات.؟

2- ما هو تعريف أو سماتُ الإحتراف لديك.؟

3- تطرقت في سياق طرحك إلى مبدأ التحدي لمرتين إثنتين, فهل أن التحدي من موجبات الإحتراف.؟

و لنا و في سياق بحثكم الكريم لعودةٌ بإذن الباري...

شكراً جزيلاً
 
فقد ينقسم البعض بين منفعه ماديه فقط فهو يبحث عن ثراء سريع للاسف الشديد ولا يتعب ذاته في البحث والتقصي والاستدلال في ما يبحث عنه ، وبعضهم الاخر تراه متخبطا من غير هدف مسبق فيجمع كل ما لذ وطاب ويقطف زهرة من بستان ، وصبارة من صحراء قاحله...

كلنا (دون أستثناء) مررنا بهذه المرحلة، وهي أن نجمع كل مانستطيع أن نجمعه من طوابع، وهذا أمر طبيعي كبداية ولكنه غير مفيد للهاوي إذا أستمر كذلك لفترة طويلة. حيث تكون المحصلة هي صورة غير مكتملة، ولا تستطيع أن تميز معالمها، وليس هذا فقط بل نكتشف بعد ذلك أن ما كنا قد دفعنا فيه الكثير على أنه من المواد النادرة هو في الحقيقة إما غير نادر أو مواد مزورة (من أسباب عدم التخصص). إذاً هناك في الحقيقة الكثير من المُمَيزات التي نجنيها حين نتخصص في إمّا منطقة جغرافية (يفضل أن تكون بلد الهاوي) أو موضوع معين (يفضل أن يكون في مجال تخصص الهاوي أو أهتمامه). لن نبدع أو نتميز عن غيرنا إذا لم نتخصص الآن، بل وأقول أن نتخصص بعد ذلك في مجال التخصص الأولي! فمثلاً، إذا كان هناك هاوي متخصص في تاريخ بريد و طوابع سوريا، وهو كما يعلم المهتمون، تخصص ليس بهين، ننصح بأن يتخصص فيه بموضوع آخر، مثال على ذلك: الفترة العثمانية في سوريا، أو تاريخ بريد حلب، أو فترة الأنتداب الفرنسي في سوريا. ثم تأتي بعد ذلك المحصلة من هذا التخصص، وهو الإبداع في المشاركات المحلية أو الخارجية، وأن يكون مرجع في مجال تخصصه، وأن يميز بكل سهولة المزور من الحقيقي.

شخصيا شاهدت عدة معارض واكثر ما كان يلفت انتباهي هو ان المعروضات ليست دائما للندره القويه ـ والتي في مجمل الحال تكون مكلفة على صاحبها ـ بل ايجاد فكره جديده وطريقة منهجيه معينه يقدم بها معروضاته فتشد الانتباه وتنافس ما يعرضه الكبار من المحترفين

نعم كما ذكرت، الندرة في العرض الدولي تشكل نسبة معينة (20 درجة)، ولكن هناك أيضا معالجة العرض(20 درجة) و الأهمية التاريخية له (10 درجات)، المعرفة والثقافة البريدية، و الأبحاث والدراسات الشخصية (35درجة)، الحالة العامة للمواد المعروضة (10 درجات)، وأخيراً أسلوب العرض أو الشكل العام له (5 درجات).

النقطه المثيره للجدل في الموضوع : ان هناك حاجز الخوف دائما من ان المعروض لن يفي بالغرض ، طالما انك تشارك بمعارض كبيره
وهذه انا شخصيا مررت بها ثم اكتشف ان العديد من المعروض اقل بكثير مما لدي انا شخصيا على اقل تقدير !!

وهذا ما اردته انت شخصيا اخي مجان في موضوعك اعلاه لذلك انا معك في ضرورة كسر هذا الحاجز ...

وتبقى التفاصيل الصغيره الاخرى ، ضيق الوقت والالتزامات العائليه والعمليه ، وترتيب مواعيد السفر وحجوزات الفيزا وغيرها



لنا عوده ان شاء الله


أتمنى أن أكون قد فهمت ما ترمي إليه هنا! أما حاجز الخوف، فهذا أمر طبيعي، ولكن مع مرور الوقت و من ثم الإلمام بشروط العرض الدولي، يقل هذا الشعور ويختفي. أما بخصوص عدد المعروض، فهناك شروط يجب التقيد بها حسب نوع العرض المُشارك به. التفاصيل الأخرى، كما ذكرت أنت تبقى صغيرة ولا تشكل حاجز أو مانع لمشاركاتك الخارجية، وفي أضيق الأحوال أن تعذر وجودك أو مشاركتك بنفسك، فيمكن في هذه الحالة أرسال المواد مع منسق البلد الذي أنت عضوا في جمعيته.
 
السلام عليكم...


حقيقةً, مررت بموضوعك الكريم سيدي صاحب القلم الأنيق الرشيق لمرتين أو ثلاث, لي رغبةٌ في أن أشارك, و لم أعرف و حتى الساعة تماماً كيف أشارك, فهناك ضبابية و كما أرى في طرحك الكريم قد يكون عقلي قاصراً عن إدراك مكنوناته, و قد لا أكون.! و لذا و حتى يكون دخولي إيجابياً لا هامشياً, فأرى أن أستأذنك في تعريف ما تفضلت ضمنياً بالإشارة إليه:اً

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، إذا كان عقلكم قاصراً فماذا تركت لنا من العقل! أنت أستاذ قدير يسعدنا أن نتعلم منه ولكن كما ذكرت هناك فعلاً ضبابية أتمنى أن تزول مع مرور الوقت.



1- ما هو تعريف المعارض الدولية في طرحك.؟ هل هي المعارض المتضمنة لعرض المقتيات حصراً, أم هي المزادات و الملتقيات العالمية للبيع و الشراء و تداول الأفكار و الإتجاهات.؟


أنا أقصد هنا بـ المعارض التي تُقام تحت مظلة الإتحاد الدولي لهواة الطوابع (fip)، أو الإتحادات القارية، مثل الأتحاد الآسيوي لهواة الطوابع (fiap)، أو غيرها.

وبالطبع قبل أن تُعرض أي مجموعة دولياً يجب أن تُعرض محلياً في البداية، في معرض محلي يُدار بواسطة الجمعية الوطنية في هذا البلد. ويجب على الهاوي أن يكون عضواً في جمعية البلدالمقيم فيه، ليتسنى له بعد ذلك المشاركة الخارجية (وهذه من شروط العرض الدولي). مع الأنتباه إلى نقطة هامة، وهي أن معظم الجمعيات في الوطن العربي هم غير أعضاء في الإتحادات القارية التي تتبع لها بستثناء القليل منها، ولذلك أتمنى لتلك الجمعيات الأسراع في أجراءات الأنتساب في الأتحادات القارية، ليمكّن الهواة في تلك البلدان المشاركة في المعارض القارية و الدولية.

2- ما هو تعريف أو سماتُ الإحتراف لديك.؟


الأحتراف أنواع أكثرها نضوجاً، أن تُشارك بعرض منافس في معارض دولية.

3- تطرقت في سياق طرحك إلى مبدأ التحدي لمرتين إثنتين, فهل أن التحدي من موجبات الإحتراف.؟


من وجهة نظري، التحدي هو واحد من مقومات الأحتراف الناضج. أن تكون المجموعة التي أشارك فيها في معرض دولي في موضوع ما، أقوى من المجموعة التي يشارك فيها زميل آخر بنفس الموضوع، هي شهادة دولية بأن ما أملك هو الأفضل. وهنا، يشعر هذا الهاوي المحترف بمتعة تفوق آلاف المرات متعة ذلك المسكين الذي يمتلك الكثير من النوادر حبيسة الأدراج.
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، إذا كان عقلكم قاصراً فماذا تركت لنا من العقل! أنت أستاذ قدير يسعدنا أن نتعلم منه ولكن كما ذكرت هناك فعلاً ضبابية أتمنى أن تزول مع مرور الوقت.






أنا أقصد هنا بـ المعارض التي تُقام تحت مظلة الإتحاد الدولي لهواة الطوابع (fip)، أو الإتحادات القارية، مثل الأتحاد الآسيوي لهواة الطوابع (fiap)، أو غيرها.

وبالطبع قبل أن تُعرض أي مجموعة دولياً يجب أن تُعرض محلياً في البداية، في معرض محلي يُدار بواسطة الجمعية الوطنية في هذا البلد. ويجب على الهاوي أن يكون عضواً في جمعية البلدالمقيم فيه، ليتسنى له بعد ذلك المشاركة الخارجية (وهذه من شروط العرض الدولي). مع الأنتباه إلى نقطة هامة، وهي أن معظم الجمعيات في الوطن العربي هم غير أعضاء في الإتحادات القارية التي تتبع لها بستثناء القليل منها، ولذلك أتمنى لتلك الجمعيات الأسراع في أجراءات الأنتساب في الأتحادات القارية، ليمكّن الهواة في تلك البلدان المشاركة في المعارض القارية و الدولية.




الأحتراف أنواع أكثرها نضوجاً، أن تُشارك بعرض منافس في معارض دولية.





من وجهة نظري، التحدي هو واحد من مقومات الأحتراف الناضج. أن تكون المجموعة التي أشارك فيها في معرض دولي في موضوع ما، أقوى من المجموعة التي يشارك فيها زميل آخر بنفس الموضوع، هي شهادة دولية بأن ما أملك هو الأفضل. وهنا، يشعر هذا الهاوي المحترف بمتعة تفوق آلاف المرات متعة ذلك المسكين الذي يمتلك الكثير من النوادر حبيسة الأدراج.


الأخ الكريم مجان,

شكراً جزيلاً على ردودكم الكريمة.

في الواقع, قد لا أملك القدرة على الرد الأمثل و المطلوب و لسبب بسيطٍ جداً, هو أنني شخصياً لم يتسنَّ لي و أنا من هواة الأخوات الثلاث (العملات الورقية و المعدنية و الطوابع) أن أحضر العديد من المعارض إلا نادراً, فكيف بي و أنا أشارك.! قد يكون هذا مُخجلاً لكنه الواقع سيدي الكريم و عليّ أن أكون شُجاعاً في الطرح أو آملُ كذلك, نعم قد أكون حضرت المئات من المعارض الخاصة بالبيع و المزادات المحلية و العالمية المتنوعة, قد أكون على إتصال بالكثير من الجهات و التجمّعات و الأفراد و عالم الهواية, لكنني و أمانة قد أكون أهملت ما تفضّلت به من جانب, لسببٍ أو لآخر, و قد و بالتأكيد يكون في كلامك الشئ الكثير من الصحّة, فأنت ممن نهتم و نعتز كثيراً برأيهم لغزير علمكم و ثقافتكم, و أسلوبكم في الإقناع و بالحُجّةِ و الدليل, يزينه أدبكم و خُلُقكم, لكننا ومع ذلك, قد نختلف و إيّاكم نسبياً في كون بعض ما تطرّقتم إليه من ربط, نراهُ مُبالغاً فيه و لو قليلاً, و إسمحوا لنا, فنرى أن الإحتراف ثقــــــــافةٌ تتجسّد في شخصية الهاوي المحترف و تُكسبه مظاهر عــــدّة, قد تكون ثقافة ريادة المعارض و المشاركة فيها واحدةٌ من تلك الصور, الإحتراف تمكّن, الإحتراف إحاطةٌ بما ظهر وما خفي, الإحتراف قُدرةٌ لإحساس و تصوّر ما لم يُكتب فيه كلمة, الإحتراف فــــــــــــــــــن.

و دعني أضعك في جزئية بسيطة لإبداء الرأي, مع أنني و بالتأكيد وكما ذكرت لك, أذهب في العموم لما ذهبت إليه, مع إختلاف في جزئيات, و أتمنى أن أحضر و شخصكم الكريم لمعرضٍ تشاركون أنتم فيه فنعرف بُعد ما تقولون, فلك أخي أن تتمعّن في كبار المحترفين في كوكبنا الأرضي, و في كبار كبار نوادر القطع في أكبر المزادات, فستجد غالباً أن أصحاب تلك القطع غالباً ما يُشار إليهم بعبارة Anonymous, فهؤلاء تجدهم في الظل, ليس هذا بمعنى أنهم لا يشتركون في المعارض, و ليس هذا معناه أنهم يكرهون الإحتكاك و باقي الهواة, لكنهم يعرفون قيمة الهواية و أهمية عنصر المُفاجأة, قد أكون مُخطئاً في طرحي لكنه ما أراه على الأقل حتى وقتنا الحالي, نعم أشاركك الطرح في مبدأ التحدّي, لكنه تحدٍ عليه أن يكون في باب الهواية, و ليس في مجال مُراءآة الطواويس التي يعجّ به عالمنا العربي الملئ بالأمثال السلبية و لشديد الأسف و الذي يعتبرونه (تحدّياً) لهم أن يصارعوا بوافر أموالهم عقولاً سبقتهم بسنين ضوئية.!

على العموم, أرى أن إجتماعاتٍ في منتدياتٍ كمنتدانا و كثافةً في الأطاريح و التصورات و عُمقاً في زوايا البحوث كفيلة بأن تكون مدخلاً لما تفضلتم به من طرح, و أنّه هو الأساس الذي علينا أن نضع أقدامنا عليه أولاً, ثقافة الطرح, ثقافة و أدب الحِوار, ثقافة الإلتزام, ثقافة الدليل, ثقافة المُطاوعة, ثقافة الإحترام.

شكراً جزيلاً على طرحكم الأنيق سيدي الكريم...


 


ارى ان الاخ حسن قد اجاد اجادة لا يُـعلى عليها ـ وهذه عادته دائما يصيب من حيث يصيب ، فمخلص القول ما قاله وتفضل به :

أن الإحتراف ثقــــــــافةٌ تتجسّد في شخصية الهاوي المحترف و تُكسبه مظاهر عــــدّة, قد تكون ثقافة ريادة المعارض و المشاركة فيها واحدةٌ من تلك الصور, الإحتراف تمكّن, الإحتراف إحاطةٌ بما ظهر وما خفي, الإحتراف قُدرةٌ لإحساس و تصوّر ما لم يُكتب فيه كلمة, الإحتراف فــــــــــــــــــن.

انا شخصيا ارى ان المشاركة في المنتدى هنا خاصة او في غيره عامة ، فيه كل ما يرضي طموح اغلب الهواة بالتواصل مع اخوتهم الهواة العرب ، وقد تفتح الافاق لاحقا للمشاركه في احدى المعارض ـ لكن الامر يتطلب كثيرا من الوقت سيما انك ستضطر لسحب المواد التي تود بعرضها من اماكنها الامنه في رفوفك ومجلداتك الى لوحات خاصه قد ياخذ اعدادها الوقت الكثير ...

اود اثارة نقطة اعتبرها مسألة جدليه ، اخذت الكثير من حيز الحوارات والنقاشات سواء هنا في المنتديات او في قاعات الجمعيات اوالانديه المتعلقه بهذه الهوايه ، الا وهي : هل ان على الهاوي ان يصرف جل ما يحصل عليه من كده وتعبه في شراء ما يراه من النوادر ونحن نعلم علن اليقين كم تحتاج من الاموال لحيازة مثل هذه المقتنيات . ؟

ام ان يمسك العصا من منتصفها وخير الامور اوسطها وان يوازن بين ما قد يحصل عليه من فرص تتاح باسعار مناسبه لما يراه مهما هو شخصيا ..! وبين اموره الاخرى ..

قد لا يكون من الاحتراف شيء ان لـ ( زيد ) من الناس اموال طائله تمكنه من شراء كل ما يعرض هنا وهناك ويدخل الى ( س ) من المعارض عارضا ما حصل عليه، وقد يفوز بدرجات متقدمه في المعرض ، دون ان تكون له درايه عما يعرض بالاساس !


هل هذا محترف وفقا لهذه المعايير ( اقصد معايير التحدي والفوز في معارض ) ؟

وبين من يلقي محاضرة في نادي او جمعيه وقد يستعير صورا من زيد وعمر عبر هذه الشبكه العنكبوتيه .. ليلقي الاضواء على موضوع معين !
او من يكتب كتابا متخصصا بموضوع معين ايضا !





...

بانتظار التفاعل ولنا عودة ان شاء الله


 
في البداية أعتذر من جميع أعضاء المنتدى الكريم على ما ذكرته في آخر مشاركة لي، والتي بينت فيها وجهة نظري بطريقة غير مهذبة، حيث ذكرت:

من وجهة نظري، التحدي هو واحد من مقومات الأحتراف الناضج. أن تكون المجموعة التي أشارك فيها في معرض دولي في موضوع ما، أقوى من المجموعة التي يشارك فيها زميل آخر بنفس الموضوع، هي شهادة دولية بأن ما أملك هو الأفضل. وهنا، يشعر هذا الهاوي المحترف بمتعة تفوق آلاف المرات متعة ذلك المسكين الذي يمتلك الكثير من النوادر حبيسة الأدراج.

المعذرة مرة أخرى!



الأخ الكريم مجان,



شكراً جزيلاً على ردودكم الكريمة.

في الواقع, قد لا أملك القدرة على الرد الأمثل و المطلوب و لسبب بسيطٍ جداً, هو أنني شخصياً لم يتسنَّ لي و أنا من هواة الأخوات الثلاث (العملات الورقية و المعدنية و الطوابع) أن أحضر العديد من المعارض إلا نادراً, فكيف بي و أنا أشارك.! قد يكون هذا مُخجلاً لكنه الواقع سيدي الكريم و عليّ أن أكون شُجاعاً في الطرح أو آملُ كذلك, نعم قد أكون حضرت المئات من المعارض الخاصة بالبيع و المزادات المحلية و العالمية المتنوعة, قد أكون على إتصال بالكثير من الجهات و التجمّعات و الأفراد و عالم الهواية, لكنني و أمانة قد أكون أهملت ما تفضّلت به من جانب, لسببٍ أو لآخر, و قد و بالتأكيد يكون في كلامك الشئ الكثير من الصحّة, فأنت ممن نهتم و نعتز كثيراً برأيهم لغزير علمكم و ثقافتكم, و أسلوبكم في الإقناع و بالحُجّةِ و الدليل, يزينه أدبكم و خُلُقكم,

أخي الكريم العزيز،


بالرغم مما بذر مني من قسوة في التعبير ولكن كان الهدف نبيلاً، وأنا أعترف بأن الأسلوب (القبيح) الذي أتبعته قد يكون سبب في نفور الهواة للمشاركة في المعارض، ولذلك أنا أعتذر منكم سيدي الكريم، ومن الهواة جميعاً. ثم أقول، المشاركة في المعارض مهما كانت متأخرة فهي أبداً لن تكون أمراً مخجلاً، هناك الكثير من هواة الطوابع الذين كانت بداياتهم في المشاركة في المعارض الدولية وهم في سن الستين و السبعين، وأنا لا أبالغ هنا، فبعضهم من أصدقائي. وكما ذكرت سابقاً، لا يُشترط للمُشارك التواجد في المعرض ولكن يفضل ذلك وهذا للإستفادة القصوى، من المُشاركات المتميزة و التحدث مع المحكمين بعد الأنتهاء من عمَلِهم.




لكننا ومع ذلك, قد نختلف و إيّاكم نسبياً في كون بعض ما تطرّقتم إليه من ربط, نراهُ مُبالغاً فيه و لو قليلاً, و إسمحوا لنا, فنرى أن الإحتراف ثقــــــــافةٌ تتجسّد في شخصية الهاوي المحترف و تُكسبه مظاهر عــــدّة, قد تكون ثقافة ريادة المعارض و المشاركة فيها واحدةٌ من تلك الصور, الإحتراف تمكّن, الإحتراف إحاطةٌ بما ظهر وما خفي, الإحتراف قُدرةٌ لإحساس و تصوّر ما لم يُكتب فيه كلمة, الإحتراف فــــــــــــــــــن.



هذا ما أظن أنه النضوج في الأحتراف، أن تكتشف بعض خبايا وأسرار المُشاركين من نوادر قليل ما نشاهدها إلا في المعارض الدولية، نوادر قد تكون متفرقة في مجموعات مختلفة من دول مختلفة تجتمع في معرض وبلد واحد. ثم بحوث ومراجع بريدية مختلفة يُشارك أصحابها في هذه المعارض. ومع ذلك، أحترم رأيكم الجميل، وأحتفظ برأيي.



و دعني أضعك في جزئية بسيطة لإبداء الرأي, مع أنني و بالتأكيد وكما ذكرت لك, أذهب في العموم لما ذهبت إليه, مع إختلاف في جزئيات, و أتمنى أن أحضر و شخصكم الكريم لمعرضٍ تشاركون أنتم فيه فنعرف بُعد ما تقولون, فلك أخي أن تتمعّن في كبار المحترفين في كوكبنا الأرضي, و في كبار كبار نوادر القطع في أكبر المزادات, فستجد غالباً أن أصحاب تلك القطع غالباً ما يُشار إليهم بعبارة anonymous, فهؤلاء تجدهم في الظل, ليس هذا بمعنى أنهم لا يشتركون في المعارض, و ليس هذا معناه أنهم يكرهون الإحتكاك و باقي الهواة, لكنهم يعرفون قيمة الهواية و أهمية عنصر المُفاجأة, قد أكون مُخطئاً في طرحي لكنه ما أراه على الأقل حتى وقتنا الحالي, نعم أشاركك الطرح في مبدأ التحدّي, لكنه تحدٍ عليه أن يكون في باب الهواية, و ليس في مجال مُراءآة الطواويس التي يعجّ به عالمنا العربي الملئ بالأمثال السلبية و لشديد الأسف و الذي يعتبرونه (تحدّياً) لهم أن يصارعوا بوافر أموالهم عقولاً سبقتهم بسنين ضوئية.!


بالطبع أنا أختلف مع هذه الفكرة كلياً!



أما بخصوص موضوع التحدي، فأنا لا أعرف معاني كثيرة له، التحدي في الهواية هو بالنسبة لي المنافسة الشريفة لإمتلاك الأفضل لنيل أعلى درجة (في خانة درجة الندرة) في المعارض الدولية. (وبالطبع وبدون شك – المواد النادرة تحتاج في بعض الأحيان إلى أموال كثيرة).




على العموم, أرى أن إجتماعاتٍ في منتدياتٍ كمنتدانا و كثافةً في الأطاريح و التصورات و عُمقاً في زوايا البحوث كفيلة بأن تكون مدخلاً لما تفضلتم به من طرح, و أنّه هو الأساس الذي علينا أن نضع أقدامنا عليه أولاً, ثقافة الطرح, ثقافة و أدب الحِوار, ثقافة الإلتزام, ثقافة الدليل, ثقافة المُطاوعة, ثقافة الإحترام.


شكراً جزيلاً على طرحكم الأنيق سيدي الكريم...

أتفق معكم سيدي الكريم في هذه الفقرة، وبارك الله فيكم وبكم على هذا الطرح الجميل.
 
ارى ان الاخ حسن قد اجاد اجادة لا يُـعلى عليها ـ وهذه عادته دائما يصيب من حيث يصيب ، فمخلص القول ما قاله وتفضل به

صدقت يا حمداني في ما قلت، وهو دائماً كذلك.

انا شخصيا ارى ان المشاركة في المنتدى هنا خاصة او في غيره عامة ، فيه كل ما يرضي طموح اغلب الهواة بالتواصل مع اخوتهم الهواة العرب ، وقد تفتح الافاق لاحقا للمشاركه في احدى المعارض ـ لكن الامر يتطلب كثيرا من الوقت سيما انك ستضطر لسحب المواد التي تود بعرضها من اماكنها الامنه في رفوفك ومجلداتك الى لوحات خاصه قد ياخذ اعدادها الوقت الكثير ...

أنا لا أتمنى أن يكون منتدانا هذا هو نهاية المطاف للهواة بل بداية إلى الأحتراف في الهواية و فن المُشاركة في المعارض الدولية، وسبب لنيل الجوائز الذهبية، والتعارف والتعاون.

اود اثارة نقطة اعتبرها مسألة جدليه ، اخذت الكثير من حيز الحوارات والنقاشات سواء هنا في المنتديات او في قاعات الجمعيات اوالانديه المتعلقه بهذه الهوايه ، الا وهي : هل ان على الهاوي ان يصرف جل ما يحصل عليه من كده وتعبه في شراء ما يراه من النوادر ونحن نعلم علن اليقين كم تحتاج من الاموال لحيازة مثل هذه المقتنيات . ؟


ام ان يمسك العصا من منتصفها وخير الامور اوسطها وان يوازن بين ما قد يحصل عليه من فرص تتاح باسعار مناسبه لما يراه مهما هو شخصيا ..! وبين اموره الاخرى ..

المفاهيم تختلف هنا. وقد يتفق فلان معي، ولايتفق الآخر.

قد لا يكون من الاحتراف شيء ان لـ ( زيد ) من الناس اموال طائله تمكنه من شراء كل ما يعرض هنا وهناك ويدخل الى ( س ) من المعارض عارضا ما حصل عليه، وقد يفوز بدرجات متقدمه في المعرض ، دون ان تكون له درايه عما يعرض بالاساس !



هل هذا محترف وفقا لهذه المعايير ( اقصد معايير التحدي والفوز في معارض ) ؟

وبين من يلقي محاضرة في نادي او جمعيه وقد يستعير صورا من زيد وعمر عبر هذه الشبكه العنكبوتيه .. ليلقي الاضواء على موضوع معين !
او من يكتب كتابا متخصصا بموضوع معين ايضا !






...


بانتظار التفاعل ولنا عودة ان شاء الله


بالرغم من أنك لا تقصد ولكن أوحيت لنا بأن من يملك الأموال الطائلة هو ذلك الجاهل الذي يشارك في المعارض الدولية فقط لنيل الجوائز. بالطبع أنت لا تقصد ذلك، ولكن نعم هناك هواة أثرياء، ويرغبون بشراء النادر من الطوابع لنفس السبب الذي أرغب فيه أو ترغب فيه لشراء النادر من الطوابع. في النهاية، معايير التقييم لا تتغير وتبقى كما هي.
 
شكرا اخي العزيز على هذه الروحيه الرياضيه

أنا لا أتمنى أن يكون منتدانا هذا هو نهاية المطاف للهواة بل بداية إلى الأحتراف في الهواية و فن المُشاركة في المعارض الدولية، وسبب لنيل الجوائز الذهبية، والتعارف والتعاون.

لم اقصد هذا بالطبع بل قلت
وقد تفتح الافاق لاحقا للمشاركه في احدى المعارض
وما قصدت انه نوع من التدريب والتآلف مع روحية ومنهجية العروض ، فياخذ ملحوظة احمد على محمل الجد ، ويسد الثغرات التي قد تتواجد في طريقة العرض


بالرغم من أنك لا تقصد ولكن أوحيت لنا بأن من يملك الأموال الطائلة هو ذلك الجاهل الذي يشارك في المعارض الدولية فقط لنيل الجوائز. بالطبع أنت لا تقصد ذلك، ولكن نعم هناك هواة أثرياء، ويرغبون بشراء النادر من الطوابع لنفس السبب الذي أرغب فيه أو ترغب فيه لشراء النادر من الطوابع. في النهاية، معايير التقييم لا تتغير وتبقى كما هي.

للاسف لم اقصد ولم اوحي بهذا ، اخذك التطرف هذه المره في الايحاء ، انا ضربت مثلا افتراضيا لاعكس به حالتين متناقضتين تماما وليس بالضرورة تطبيقها على الواقع

نعم هناك حالات سلبيه اشاهدها احيانا من المتطفلين على الهواية ـ ويذلك لا يصح ان يطلق عليهم لا هواة ولا محترفين ـ وهؤلاء يودون الربح السريع يحلمون بكنوز سليمان ، وأن يجدوا طابع المليون دولار على دكات الطرقات أو عند باعة اسواق الجمعه
وهؤلاء لن يشاركوا لا في معارض ولا في منتديات ولا غيرها ولا يودون حتى تطوير انفسهم

ورجوعا الى صلب الموضوع ، ماهي المعايير التي تتحدث بها والتي ستبقى كما هي ؟
الى هذه اللحظه لم ارى جوابا لسؤالي
ولم افهم ايضا معايير التحديّ ! بناءا على هذه المقاييس

التحديّ ان تحصل على النوادر بنفسك وتبحث عنها بنفسك فهي متعة الهوايه لا ان تشتريها جاهزه مجهزه ، موضبه ، مرتبة ومقدمة على طبق من ذهب او فضة

هذا التحديّ بالنسبه لي على الاقل
اجد متعة لا تضاهيها متعه في البحث والتقصي والمقارنه والاستنتاج ، وكأني ابني برجا كبيرا من اعواد الثقاب ، لا ان اشتري برجا جاهزا

فهذه النوادر التي نراها اليوم في عالم الهوايه ، لم تاتي جاهزه فلابد ان من اكتشفها كان قد مرت عليه الاف القصص والاف العبر وكم هائل من المواد المشابهه حتى وصلت القصه الى ما عليها
 
التعديل الأخير:
لم اقصد هذا بالطبع بل قلت

فعلاً أنت لم تقل ذلك.

للاسف لم اقصد ولم اوحي بهذا ، اخذك التطرف هذه المره في الايحاء ، انا ضربت مثلا افتراضيا لاعكس به حالتين متناقضتين تماما وليس بالضرورة تطبيقها على الواقع

ذاك كان فهمي لهذه الجملة في مشاركتك السابقة:

قد لا يكون من الاحتراف شيء ان لـ ( زيد ) من الناس اموال طائله تمكنه من شراء كل ما يعرض هنا وهناك ويدخل الى ( س ) من المعارض عارضا ما حصل عليه، وقد يفوز بدرجات متقدمه في المعرض ، دون ان تكون له درايه عما يعرض بالاساس !

ولكن لا أعرف لماذا "زيد" هذا الثري، والذي يشتري كل ما يعرض من النوادر، ثم ليشارك بعد ذلك في المعارض الدولية، ثم يفوز بدرجات متقدمة في المعرض، ثم بعد ذلك يتضح لنا أنه ليس له دراية عما يعرض! أنا لا أعتقد ذلك، أو في الحقيقة إلى الآن لم أقابل هذه النوعية من العارضين، بل العكس صحيح، معظم العارضين (وأنا هنا لا أستطيع التفريق بين الأثرياء و الآخرين منهم)، أقول معظمهم يعلم ما يملك، وخبايا البحث الذي قام به، ونقاط القوة و الضعف في مجموعته المشاركة. في النهاية أعتذر هنا في تطرفي الايحائي :confused:.


نعم هناك حالات سلبيه اشاهدها احيانا من المتطفلين على الهواية ـ ويذلك لا يصح ان يطلق عليهم لا هواة ولا محترفين ـ وهؤلاء يودون الربح السريع يحلمون بكنوز سليمان ، وأن يجدوا طابع المليون دولار على دكات الطرقات أو عند باعة اسواق الجمعه
وهؤلاء لن يشاركوا لا في معارض ولا في منتديات ولا غيرها ولا يودون حتى تطوير انفسهم

لم أقابل هذه النوعية من المتطفلين - ولله الحمد. :)


ورجوعا الى صلب الموضوع ، ماهي المعايير التي تتحدث بها والتي ستبقى كما هي ؟

الى هذه اللحظه لم ارى جوابا لسؤالي

ولم افهم ايضا معايير التحديّ !

ذكرت ذلك في مشاركة سابقة، ولا مانع في الإعادة. التكرار يعلم الشطار. ونحن نتحدث هنا عن معايير التقييم في المعارض الدولية وهي كالآتي:


الندرة (20 درجة)
معالجة العرض(20 درجة)
الأهمية التاريخية للعرض (10 درجات)
المعرفة والثقافة البريدية، و الأبحاث والدراسات الشخصية (35درجة)
الحالة العامة للمواد المعروضة (10 درجات)
أسلوب العرض أو الشكل العام له (5 درجات)

التحديّ ان تحصل على النوادر بنفسك وتبحث عنها بنفسك فهي متعة الهوايه لا ان تشتريها جاهزه مجهزه ، موضبه ، مرتبة ومقدمة على طبق من ذهب او فضة
هذا التحديّ بالنسبه لي على الاقل
اجد متعة لا تضاهيها متعه في البحث والتقصي والمقارنه والاستنتاج ، وكأني ابني برجا كبيرا من اعواد الثقاب ، لا ان اشتري برجا جاهزا


فهذه النوادر التي نراها اليوم في عالم الهوايه ، لم تاتي جاهزه فلابد ان من اكتشفها كان قد مرت عليه الاف القصص والاف العبر وكم هائل من المواد المشابهه حتى وصلت القصه الى ما عليها

أحسنت. هذا بالرغم من أن ما ذكرته ليس معنى التحدي! إلا أنه كلام من ذهب. فعلاً، أجمل مافي هذه الهواية هو أن تكتشف، ثم تبني مجموعة لا أن تشتريها جاهزة. أوافقك الرأي بالطبع، ومع ذلك، إن كان لدي من المال ما يكفي لشراء مجموعات جاهزة: لبغداد الموشحة تضم المظاريف و الأخطاء، والبلوكات، مصر الأولى، و البحرين، وكل الدول العربية، سوف أشتريها.
 
السلام عليكم...

أولاً و قبل الدخول في مداخلتنا, أتقدّم بالشكر الجزيل لأخويّ ضِلعَي مثلث هذا الموضوع, الذي أفادنا بحق و أطلعنا على ما لم نطّلع عليه من قبل و ما لم نفكّر به قط و مجموعة النقاط المتداولة على بساط البحث, أشكر الأخ مجان عالي الإحتراف على إثارته لجدلية البحث و الطرح, نأمل جميعاً أن نفيد و نتعلم من واسع خبراته في المجال قيد البحث...

شكراً جزيلاً
 
في البداية أعتذر من جميع أعضاء المنتدى الكريم على ما ذكرته في آخر مشاركة لي، والتي بينت فيها وجهة نظري بطريقة غير مهذبة، حيث ذكرت:






المعذرة مرة أخرى!

الأخ الحبيب مجّان,
واضحٌ تماماً أن ما ذكرت هو في باب الإستعارة لغةً, فما من داعٍ أخي للإعتذار, و إن كان يؤشر حقيقةٍ لما عرفناه عنكم من عظيم الخُلُق, فشكراً لكم...


ثم أقول، المشاركة في المعارض مهما كانت متأخرة فهي أبداً لن تكون أمراً مخجلاً، هناك الكثير من هواة الطوابع الذين كانت بداياتهم في المشاركة في المعارض الدولية وهم في سن الستين و السبعين، وأنا لا أبالغ هنا، فبعضهم من أصدقائي. وكما ذكرت سابقاً، لا يُشترط للمُشارك التواجد في المعرض ولكن يفضل ذلك وهذا للإستفادة القصوى، من المُشاركات المتميزة و التحدث مع المحكمين بعد الأنتهاء من عمَلِهم.



فكرُ سليمٌ و أنيق, نأمل على أن نأخذ به منهجاً, و أن يُشرفنا الحظ و التوفيق يوماً في أن نُشارك و إياكم في معرضٍ ما...



هذا ما أظن أنه النضوج في الأحتراف، أن تكتشف بعض خبايا وأسرار المُشاركين من نوادر قليل ما نشاهدها إلا في المعارض الدولية، نوادر قد تكون متفرقة في مجموعات مختلفة من دول مختلفة تجتمع في معرض وبلد واحد. ثم بحوث ومراجع بريدية مختلفة يُشارك أصحابها في هذه المعارض. ومع ذلك، أحترم رأيكم الجميل، وأحتفظ برأيي.



كلام ناضجٌ و سليم, و لم نخالفكم فيه البتة, إنما أخذنا عليكم ربط هذي بتلك حصراً, وقد يكون عامل سبك اللغة و حسب, فهذا ما فهمناه من قولكم (أعتقد أن المرحلة التي يصل فيها الهاوي إلى المشاركة في المعارض الدولية هي مرحلة الإحتراف في الهواية) و هذا بالضبط ما دعانا للأشارة إلى باب المُبالغة في الطرح, فإن أسأنا إستخدام اللفظ فعذراً. غاية ما قصدنا هو أن للإحتراف مظاهر و صور عدّة, قد تكون المُشاركة في المعارض الدولية إحداها, لكنها و بالتأكيد ليست كُلّها, أرجوا أن أكون قد أوصلت المعنى على النحو الذي أرجوه أو كدت.



بالطبع أنا أختلف مع هذه الفكرة كلياً!



إختلفتَ و إيّانا و لم تُبيّن, و ليتك كنت قد بيّنت و لو بإيجاز.! و إن كنّا قد نكون فهمناك في المقصد على وجه العموم. على العموم, الإختلاف هنا نسبي, فلسنا نُطلق (من الإطلاق أي التعميم), فأرجوا أن لا يُفهم كلامنا على النحو الذي لا نرجوه, لكننا قد رأينا و بواقعية التجربة و بتجرّد المنصف أو كدنا و نحن أبناء مجتمعكم أو ما شابه, و اليوم نحن ساكني غير مجتمعٍ ما قلناه بعد المقارنة و الدراسة و التأمل, نحتاج الكثير الكثير لنصل إلى مستوى النضوج في الفكر, هذا ما أراه اليوم على الأقل, و ليتني أكون مُخطئاً في هذا.!



أما بخصوص موضوع التحدي، فأنا لا أعرف معاني كثيرة له، التحدي في الهواية هو بالنسبة لي المنافسة الشريفة لإمتلاك الأفضل لنيل أعلى درجة (في خانة درجة الندرة) في المعارض الدولية. (وبالطبع وبدون شك – المواد النادرة تحتاج في بعض الأحيان إلى أموال كثيرة).



التحدي طموحٌ نحو الصعود, مبدأٌ في الحياة إنساني لا غنىً عنه, يقود الإنسان للإحاطة بالآفاق لوياً لأعناق الصعاب, و على قدر الإمكانات, قد يكون للطالب في إمتحان, للعامل في عمله, للباحث في بحثه, للفلاح في أرضه.... فيه إيجابي, و آخر سلبي إن ما تحوّل إلى جنون التملّك و المُراءآة, و هنا و في عالم هواياتنا أرى أن التحدّي هو أن تعرف ما تملك و ما لا تملك أولاً, قبل أن تملك...


أرجوا أن أكون قد أجبت بما يُناسب...

شكراً جزيلاً
 
الأخ الحبيب مجّان,
واضحٌ تماماً أن ما ذكرت هو في باب الإستعارة لغةً, فما من داعٍ أخي للإعتذار, و إن كان يؤشر حقيقةٍ لما عرفناه عنكم من عظيم الخُلُق, فشكراً لكم...


هذا – أخي الكريم - من حسن ظنكم، أحسن الله إليكم ووفقكم إلى ما يرضى.

فكرُ سليمٌ و أنيق, نأمل على أن نأخذ به منهجاً, و أن يُشرفنا الحظ و التوفيق يوماً في أن نُشارك و إياكم في معرضٍ ما...


إن شاء الله - قريباً.

كلام ناضجٌ و سليم, و لم نخالفكم فيه البتة, إنما أخذنا عليكم ربط هذي بتلك حصراً, وقد يكون عامل سبك اللغة و حسب, فهذا ما فهمناه من قولكم (أعتقد أن المرحلة التي يصل فيها الهاوي إلى المشاركة في المعارض الدولية هي مرحلة الإحتراف في الهواية) و هذا بالضبط ما دعانا للأشارة إلى باب المُبالغة في الطرح, فإن أسأنا إستخدام اللفظ فعذراً. غاية ما قصدنا هو أن للإحتراف مظاهر و صور عدّة, قد تكون المُشاركة في المعارض الدولية إحداها, لكنها و بالتأكيد ليست كُلّها, أرجوا أن أكون قد أوصلت المعنى على النحو الذي أرجوه أو كدت.

بل كلامكم الناضج والسليم، وصدقتم في كل ما ذكرتم و هو فعلاً كما بينتم مُبالغةٌ منّا ثم بعد ذلك أعتقاد أن المُشاركة في المعارض لها فوائد كثيرة جداً (لهواة الطوابع المحترفين).


إختلفتَ و إيّانا و لم تُبيّن, و ليتك كنت قد بيّنت و لو بإيجاز.! و إن كنّا قد نكون فهمناك في المقصد على وجه العموم. على العموم, الإختلاف هنا نسبي, فلسنا نُطلق (من الإطلاق أي التعميم), فأرجوا أن لا يُفهم كلامنا على النحو الذي لا نرجوه, لكننا قد رأينا و بواقعية التجربة و بتجرّد المنصف أو كدنا و نحن أبناء مجتمعكم أو ما شابه, و اليوم نحن ساكني غير مجتمعٍ ما قلناه بعد المقارنة و الدراسة و التأمل, نحتاج الكثير الكثير لنصل إلى مستوى النضوج في الفكر, هذا ما أراه اليوم على الأقل, و ليتني أكون مُخطئاً في هذا.!

المعذرة منكم سيدي الكريم عن عدم التوضيح أو الإختصار في هذه النقطة، وكان ينبغي التبيان ولو بإيجاز كما ذكرتم.

في الحقيقة، معارض الطوابع تختلف نوعاً ما عن معارض التحف، فهناك دائماً في معارض الطوابع لجنة منظمة، تسيِّر أمور أعمالها حسب لوائح وقوانين الإتحاد الدولي لهواة الطوابع. ثمّ أنّ العروض المُشارِكة لا تحوي أسم المُشارك لرواد المعرض من العامة، ولكن هو يبقى معروفاً لدى الجنة المنظمة، و لجنة الحُكّام، كما أنه بالطبع معروفاً لدى المهتمين في موضوع العرض، فكوني مهتماً ومتخصصاً في تاريخ بريد و طوابع منطقة معينة لا يمكن أن أغفل عن توثيق أي مُشاركة من حيث ما تحتويه من مواد أو من حيث معرفة مالكي هذه المواد النادرة. وبالرغم من ذلك، يمكن لإي هاوٍ معرفة مالك المجموعة، بالتواصل مع اللجنة المنظمة.

أمّا بخصوص المعارض الشخصية لملاك التُحَفْ، فيكثر هذا النوع من العُروض التي يُخفى فيها أسم مالكيها لإسباب أمنية (كما أعتقد)، أو كون المعروض من التحف قد ينتج عنه مُطالَبَات قانونية من بلدان المنشئ لمُلاَك هذه المواد، فهو بذلك يُضَيّعْ الفرصة للمُطالبة بها بإخفاء الإسم. والحقيقة أنني، لم أسمع بأن هاوٍ متمرس في الطوابع قد أخفى أسمه لتلك الأسباب التي ذكرتها.


التحدي طموحٌ نحو الصعود, مبدأٌ في الحياة إنساني لا غنىً عنه, يقود الإنسان للإحاطة بالآفاق لوياً لأعناق الصعاب, و على قدر الإمكانات, قد يكون للطالب في إمتحان, للعامل في عمله, للباحث في بحثه, للفلاح في أرضه.... فيه إيجابي, و آخر سلبي إن ما تحوّل إلى جنون التملّك و المُراءآة, و هنا و في عالم هواياتنا أرى أن التحدّي هو أن تعرف ما تملك و ما لا تملك أولاً, قبل أن تملك...

ما أجمل هذه الكَلِمَات! كعادتكم – أستاذً في اللغة كما أنتم في الهواية. صدقني – أستاذي العزيز – إنّ معظم العارضين هم من النوع الإيجابي، أو ربما هذا ما أعتقد.

أرجوا أن أكون قد أجبت بما يُناسب...شكراً جزيلاً

هكذا أنتم - دائماً.
 

الأعضاء المتصلون

لا يوجد أعضاء متصلون الآن.

إحصائيات المتصلون

الأعضاء المتصلون
0
الزوار المتصلون
58
مجموع الزوار
58
عودة
أعلى